مشروع_الشعاع_الأزرق

 



هو مشروع شيطاني ماسوني جديد ويعتبر من أخطر مشاريع الماسونية
الامم المتحدة تعمل على تطبيق النظام العالمي الجديد وبالتعاون مع وكالة الفضاء الامريكية (ناسا) الفكرة الشيطانية بمساعدة مشروعهم السري الاخر وهو مشروع هارب HAARP لاحداث الزلازل والتحكم بالطقس والمناخ الذي سانتحدث عليه بالتفصيل لاحقا
يتكون من أربع مراحل للسيطرة على العالم هذه المراحل منها ما يطبق حاليا ومنها سوف يطبقونها لاحقا وهذه المراحل لها تفاصيل دقيقة جدا لكن ساكتفي بعرض فكرتها والهدف منها .....
خلق فتنة في العالم واقناع الناس بان جميع الاديان الموجودة هي اديان خاطئة وتم فهمها بشكل خاطئ ووسيلتهم احداث زلازل في اماكن وجود المقدسات الدينية والادعاء بانهم وجدو اثار تبين الدين الصحيح للعالم وهو الدين (اللاديني -الشيطاني -الالحادي -الدارويني ) ﻣﺜﻞ ﻭﺟﻮﺩ ﻭﺛﺎﺋﻖ ﺗﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺍﻷﻗﺼﻰ ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻣﻪ ﻣﺜﻼ ﺗﺜﺒﺖ ﺧﻄﺄ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺯﺭﻋﺖ ﻣﺴﺒﻘﺎ ﻭﺑﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻣﺘﻄﻮﺭﺓ ﺗﻢ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻮﺛﺎﺋﻖ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻳﻈﻨﻮﻥ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻌﻼ ﺗﻌﻮﺩ ﻵﻻﻑ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ
ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻛﺸﺎﺷﺔ ﻋﺮﺽ ﺳﻴﻨﻤﺎﺋﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻌﺮﺽ ﺻﻮﺭ ﻭﺃﺷﺒﺎﺡ ﻵﻟﻬﺔ ﺃﻭ ﻧﺒﻲ ﺃﻭ ﺭﺳﻮﻝ ﺃﻭ ﻗﺪﻳﺲ ﻳﺆﻣﻦ ﻓﻴﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻬﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺸﺒﺢ ﺍﻟﻀﻮﺋﻲ ﺗﺤﺪﺙ ﻛﻞ ﺃﻫﻞ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺑـ ﻟﻐﺘﻬﻢ ﻭﺳﻴﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻥ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﻗﻮﺍﻋﺪ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻭﺃﺭﺿﻴﺔ ﻭﻓﻀﺎﺋﻴﺔ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺑﺚ ﺿﻮﺋﻲ ﺫﺍﺕ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ عالية في ﺃﻣﺎﻛﻦ ﺗﻮﺍﺟﺪ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ , ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﺍﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮﺓ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺭﺽ ..
ﻭ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﺗﻈﻬﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺿﻮﺍﺀ ﻭﺍﻷﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﺰﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺃﺷﺒﺎﺡ ﺗﺤﺪﺙ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﻠﻐﺘﻬﻢ ﻭﺗﺨﺒﺮﻫﻢ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺇﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻭﻫﻢ ﺭﺳﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺃﻧﺒﻴﺎﺋﻪ ﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﺘﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﻦ ..
هي مرحلة تفاصيلها معقدة جدا لكن باختصار خلال خطاب الاله لكل قوم سيرسلون عليهم موجات《 ELF VIF》 كهرومغناطيسية تؤثر في أدمغتهم وتتلاعب بالعقل لتشعرهم بالراحة والروحانية ليصدقو كلامه بسهولة
-المرحلة الرابعة 4-
تنطلق باظهار قوة عالمية غير طبيعية (ميتافيزيقيا ) بوسائل تكنولوجيا عالية جدا والتلاعب بالدول على أنها هجوم فضائي كما يروجون بالافلام حيث ستحاول الدول الدفاع عن نفسها وعندها سيسيطر النظام العالمي الجديد على الدولة بهدف حمايتها وهكذا ستدخل الدولة بمجموعة النظام العالمي الجديد ...
اللهم نسألك لطفك وسترك وعفوك اللهم احمنا من شرهم
{والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون}

هناك تعليق واحد: